الفصل 77

"ماذا فعلتِ، أيتها الفتاة الغبية؟" تسأل أنيا، وعيناها تشتعلان بغضب جليدي يخترق جمجمتي.

أنا مصدومة لدرجة أنني غير قادرة على الكلام للحظة. كل شيء حدث بسرعة - في لحظة كان ألكسندر يثيرني ويمنحني نشوة لا تُنسى، ثم كان على وشك قتلي فعليًا، والآن هو مغمى عليه عند قدم السرير بينما أنيا وخادمتها يقفان بيننا...

Login to Unlock ChaptersPromotion