الفصل 14

مع عودة ألكسندر إلى المكتبة، تقودني سيرافينا عبر الممرات الحجرية المتعرجة. يبدو وكأننا نسير إلى الأبد، وكل شيء يبدأ في الظهور بنفس الشكل. الممرات باردة وصدى الأصوات فيها يشبه الهمسات التي تحمل أسرارًا محتجزة داخل الجدران. السجاد الفارسي الأحمر تحت قدمي يتدفق مثل أنهار الدم، أو عروق تنبض في قلب القلع...

Login to Unlock ChaptersPromotion