38

راينا

كانت حبات الماء تلامس جلدي برفق بينما كان التبخر يدلك كل عضلة متوترة. لم أكن متأكدة كم من الوقت بقيت هنا وظهري مضغوط على الجدار الرخامي. كل ما كنت أعلمه هو أن أطراف أصابعي بدأت تتجعد وأن دموعي توقفت أخيرًا. كلمات "سينت" كانت تتردد في ذهني مرارًا وتكرارًا. كان هناك دائمًا صوت في الجزء الخلفي م...

Login to Unlock ChaptersPromotion