125

لبضع ثوانٍ، بقينا ثابتين، أنفاسنا متسارعة، أجسادنا متعرقة، راضين ومنهكين.

وضعت رأسي على صدره واستمع إلى دقات قلبه السريعة.

لا شيء سيقارن بذلك، بكل الحب الذي يبدو وكأنه ينفجر من صدري، بالشعور بالراحة، بالأمان، بالمنزل. كان الذئب بداخلي يخرخر، راضٍ وسعيد بجانبه، قريب منه.

"هل يمكنني أن أعطيك حمامًا؟" ...

Login to Unlock ChaptersPromotion