الفصل أربعمائة واثنان وأربعون

ليف

هل أنا مثلي؟ مثلي جدًا؟ ماذا كنت أفكر؟

كيك الفانيليا. هذا ما.

وبسبب رائحتها اللذيذة التي تجعل الفم يسيل... وعينيها الخضراوين الجميلتين... والنمش الذي يغطي وجنتيها... وذاكرة مؤخرتها الممتلئة في تلك البنطال... قضيبي أصبح مثل الفولاذ في فرن شديد الحرارة.

*كيف بحق السماء يمكنني إخفاء انت...

Login to Unlock ChaptersPromotion